تحت عنوان "عذاب الجزائر" قالت صحيفة ليكيب الرياضية إن الثأر المصري من المنتخب الجزائري تحول إلى إذلال، وأن المصريين انتقموا من فريق رابح سعدان واستحقوا تذكرة مقعد المباراة النهائية أمام غانا.
وقالت الصحيفة ذائعة الصيت: "أقل ما يمكن أن نكتب أن هذه المواجهة التي تعد الرابعة في غضون سبعة أشهر لن تهدئ الأمور بين البلدين. على خلفية التوتر وسوء التفاهم، أنهى الجزائريون المباراة بثمانية لاعبين، واضطروا للتخلي عن حلم البطولة للمرة الثانية منذ عام 1990".
لوموند: الحلم الجزائري تبخر
أما لوموند، فقالت إن المنتخب المصري هذه المرة استطاع أن يعرف كيف يلعب بخطورة وإيجابية على مرمى منافسه، ويستفد من الحظ، مشيرة إلى الخطأ القاتل الذي وقع فيه رفيق حليش وتسبب في ركلة الجزاء والبطاقة الحمراء، وهي النقطة الفاصلة في المباراة.
وأضافت الصحيفة أن الحكم البنيني كوفي كودجا كان قاسيا في قرار البطاقة الصفراء الثانية للمدافع الجزائري.
" أس" الإسبانية: حصار أمني للسفارة الجزائرية في القاهرة
اهتمت الصحيفة الإسبانية المدريدية بأحداث ما بعد المباراة، حيث ذكرت أن الأمن المصير أحاط بالسفارة الجزائرية في القاهرة خوفا من أي أعمال شغب من الجمهور المصري الذي ملأ الشوارع والميادين احتفالا بالفوز.
كما أشارت الصحيفة إلى أحداث الشغب التي وقعت بمدينة مرسيليا الفرنسية، حيث قالت: "تحولت شوارع مرسيليا إلى أرض معركة حامية، واضطرت الشرطة الفرنسية لتهدئة بعض الجزائريين الغاضبين لخروج فريقهم من كأس الأمم الأفريقية"، مشيرة إلى اعتقال شخص واحد على الأقل.
ماركا: الجزائر لعبت روليت روسي
وصفت صحيفة ماركا الإسبانية المغامرة الجزائرية في الشوط الثاني بعد إقصاء حليش بـ"الروليت الروسي" والذي يتبادل المتنافسان إطلاق النار على منافسه بسلاح فيه رصاصة واحدة، حيث تحولت مغامرة سعدان إلى كابوس.
وأشادت الصحيفة بدور محمد زيدان مع منتخب بلاده، واصفة إياه بـ"السنجاب" نظرا لسرعته الكبيرة في التحرك والمراوغة.
غازيتا ديللو سبورت: حرب كرة القدم
وأخيرا وصفت الصحيفة الإيطالية لا غازيتا ديللو سبورت المباراة بين الفريقين بأنها "حرب كرة القدم"، وقالت: "المنتخب مصري قوي للغاية.. المنتخب الجزائري عصبي للغاية.. الحكم البنيني ضعيف للغاية.. هكذا أعيدت حرب كرة القدم بين الفريقين".
وأضافت أن "الحارس فوزي شاوشي كان يستحق بطاقة حمراء مباشرة عقب الهدف الأول لمصر، وذلك عندما اعتدى بالرأس على الحكم البنيني الذي خشي أن يطرد الحارس مبكرا فاكتفى بالبطاقة الصفراء".
وقالت الصحيفة ذائعة الصيت: "أقل ما يمكن أن نكتب أن هذه المواجهة التي تعد الرابعة في غضون سبعة أشهر لن تهدئ الأمور بين البلدين. على خلفية التوتر وسوء التفاهم، أنهى الجزائريون المباراة بثمانية لاعبين، واضطروا للتخلي عن حلم البطولة للمرة الثانية منذ عام 1990".
لوموند: الحلم الجزائري تبخر
أما لوموند، فقالت إن المنتخب المصري هذه المرة استطاع أن يعرف كيف يلعب بخطورة وإيجابية على مرمى منافسه، ويستفد من الحظ، مشيرة إلى الخطأ القاتل الذي وقع فيه رفيق حليش وتسبب في ركلة الجزاء والبطاقة الحمراء، وهي النقطة الفاصلة في المباراة.
وأضافت الصحيفة أن الحكم البنيني كوفي كودجا كان قاسيا في قرار البطاقة الصفراء الثانية للمدافع الجزائري.
" أس" الإسبانية: حصار أمني للسفارة الجزائرية في القاهرة
اهتمت الصحيفة الإسبانية المدريدية بأحداث ما بعد المباراة، حيث ذكرت أن الأمن المصير أحاط بالسفارة الجزائرية في القاهرة خوفا من أي أعمال شغب من الجمهور المصري الذي ملأ الشوارع والميادين احتفالا بالفوز.
كما أشارت الصحيفة إلى أحداث الشغب التي وقعت بمدينة مرسيليا الفرنسية، حيث قالت: "تحولت شوارع مرسيليا إلى أرض معركة حامية، واضطرت الشرطة الفرنسية لتهدئة بعض الجزائريين الغاضبين لخروج فريقهم من كأس الأمم الأفريقية"، مشيرة إلى اعتقال شخص واحد على الأقل.
ماركا: الجزائر لعبت روليت روسي
وصفت صحيفة ماركا الإسبانية المغامرة الجزائرية في الشوط الثاني بعد إقصاء حليش بـ"الروليت الروسي" والذي يتبادل المتنافسان إطلاق النار على منافسه بسلاح فيه رصاصة واحدة، حيث تحولت مغامرة سعدان إلى كابوس.
وأشادت الصحيفة بدور محمد زيدان مع منتخب بلاده، واصفة إياه بـ"السنجاب" نظرا لسرعته الكبيرة في التحرك والمراوغة.
غازيتا ديللو سبورت: حرب كرة القدم
وأخيرا وصفت الصحيفة الإيطالية لا غازيتا ديللو سبورت المباراة بين الفريقين بأنها "حرب كرة القدم"، وقالت: "المنتخب مصري قوي للغاية.. المنتخب الجزائري عصبي للغاية.. الحكم البنيني ضعيف للغاية.. هكذا أعيدت حرب كرة القدم بين الفريقين".
وأضافت أن "الحارس فوزي شاوشي كان يستحق بطاقة حمراء مباشرة عقب الهدف الأول لمصر، وذلك عندما اعتدى بالرأس على الحكم البنيني الذي خشي أن يطرد الحارس مبكرا فاكتفى بالبطاقة الصفراء".
0 التعليقات:
إرسال تعليق