فى يوم كنت خارج من اوضتى مخنوق قوى ولسه شاتمنى واد عربى من السعوديه وكنا بنتخانق على مزه أردنيه ... المهم الواد الصغنون إبن اختى اللى لسه بتعلم الكلام لقيته بيقوللى ( أوموود طاع أومود زيزا ) لغة اطفال ..
أنا سمعت منه الكلمتين دول إلا أضربه ... وتعالى ياض يا إبن التيييييييييت . أنا مش قولتلك ما تطلبش الطلب ده منى تانى ..
دا انا ها اطلع تلاته أيمان أهلك أصبر بس ولسه رايح أضربه لقيت امه بتسوط وتقوللى عمل إيه ..بس عمل إيه بس.. عمل إيه بس..
وراحت مسكانى من دراعى وندهت لأمى كمان ومسكتنى من دراعى التانى و انا اللى طالع عليا ها اموته يعنى ها اموته ..
والواد عمال يستفز فيا أكتر ويقوللى زيزا طاع مووووووووووود .. ويعيط .إهىء إهىء مااع أوموووووووود زيزا وشغال عمال يحرق فى دم اللى خلفونى ..
طبعا كلكم عايزين تعرفوا أنا ليه عايز أضرب الواد ... يا ترى لو حكيتلكم ها تعزرونى ؟؟؟
طبعا لأ ... إنتوا كده كده متعاطفين مع الطفل على حساب اعصابى أنا ..
اللى حصل إن من سنه كده كان الواد الجزمه ده المجرم إبن المجرمين كان بيعيط وكل الوسائل اللى فى الدنيا جربتها معاه علشان يسكت برده ما سكتش أجيبله لعب يكسرها ويعيط شيبسى ياكله ويعيط بيبسى يشربه ويعيط ( لا بيعتق ولا بيسكت )
قلت اطلعله الموبايل افرجه على حاجه يمكن يسكت ويا ريتها كانت إتقطعت يا خويا يا ريتها كانت إتقطعت قبل ما تطلع الموبايل جبت له توم وجيرى ..ما إقتنعش جبت له فيديو صغير كارتون لطفل بيسقف ويقول حمود حبيبى حمود ...
الواد إبن الممله سمع حمود دى ييجى خمسيييييييييييييييين مره وبرده يرجع يقوللى ماع مود آنى ( يسمع حمود تانى بقاله ييجى سنه بيطلب منى الطلب ده (طاع أومود زيزا (يعنى طلع يا مازن حمود من جيبك ..
وبينى وبينكم مش ده بس السبب اللى خلانى اتخللق على الولا ..
الواد السعودى اللى شتمنى وانا بأشأط منى البنت الأردنيه على النت كان كمان إسمه حمود.
أنا سمعت منه الكلمتين دول إلا أضربه ... وتعالى ياض يا إبن التيييييييييت . أنا مش قولتلك ما تطلبش الطلب ده منى تانى ..
دا انا ها اطلع تلاته أيمان أهلك أصبر بس ولسه رايح أضربه لقيت امه بتسوط وتقوللى عمل إيه ..بس عمل إيه بس.. عمل إيه بس..
وراحت مسكانى من دراعى وندهت لأمى كمان ومسكتنى من دراعى التانى و انا اللى طالع عليا ها اموته يعنى ها اموته ..
والواد عمال يستفز فيا أكتر ويقوللى زيزا طاع مووووووووووود .. ويعيط .إهىء إهىء مااع أوموووووووود زيزا وشغال عمال يحرق فى دم اللى خلفونى ..
طبعا كلكم عايزين تعرفوا أنا ليه عايز أضرب الواد ... يا ترى لو حكيتلكم ها تعزرونى ؟؟؟
طبعا لأ ... إنتوا كده كده متعاطفين مع الطفل على حساب اعصابى أنا ..
اللى حصل إن من سنه كده كان الواد الجزمه ده المجرم إبن المجرمين كان بيعيط وكل الوسائل اللى فى الدنيا جربتها معاه علشان يسكت برده ما سكتش أجيبله لعب يكسرها ويعيط شيبسى ياكله ويعيط بيبسى يشربه ويعيط ( لا بيعتق ولا بيسكت )
قلت اطلعله الموبايل افرجه على حاجه يمكن يسكت ويا ريتها كانت إتقطعت يا خويا يا ريتها كانت إتقطعت قبل ما تطلع الموبايل جبت له توم وجيرى ..ما إقتنعش جبت له فيديو صغير كارتون لطفل بيسقف ويقول حمود حبيبى حمود ...
الواد إبن الممله سمع حمود دى ييجى خمسيييييييييييييييين مره وبرده يرجع يقوللى ماع مود آنى ( يسمع حمود تانى بقاله ييجى سنه بيطلب منى الطلب ده (طاع أومود زيزا (يعنى طلع يا مازن حمود من جيبك ..
وبينى وبينكم مش ده بس السبب اللى خلانى اتخللق على الولا ..
الواد السعودى اللى شتمنى وانا بأشأط منى البنت الأردنيه على النت كان كمان إسمه حمود.
0 التعليقات:
إرسال تعليق